صعيدي وبقول الحق الكلمتين دول اجعلهم قانون حياتك
السبت أغسطس 08, 2020 3:48 pm
احفظ الكلمتين دول و خليهم قانون حياتك
١-اللى عايز يقطع علاقتك بيه ، ناوله المقص بنفسك
٢-واللى عايز يخسرك ساعده
٣-واللى بيتلكك و مستنيلك غلطه ، متتاخرش عليه
٤-واللى يحط بينك و بينه طوبه ، كمالهاله سور
٥-واللى ميحطكش كحل ف عنيه، ماتحطوش شراب ف رجلك
٦-واللى مش مقدر قيمه وجودك ف حياته و عمال ينتقدك باستمرار ، قوله يا عم الحل بسيط متعرفنيش تانى والف مين يتمنى مكانك والله
٧-واللى كتفه ميسندكش وانت مضايق، ولا تسال فيه و انت رايق
١-اللى عايز يقطع علاقتك بيه ، ناوله المقص بنفسك
٢-واللى عايز يخسرك ساعده
٣-واللى بيتلكك و مستنيلك غلطه ، متتاخرش عليه
٤-واللى يحط بينك و بينه طوبه ، كمالهاله سور
٥-واللى ميحطكش كحل ف عنيه، ماتحطوش شراب ف رجلك
٦-واللى مش مقدر قيمه وجودك ف حياته و عمال ينتقدك باستمرار ، قوله يا عم الحل بسيط متعرفنيش تانى والف مين يتمنى مكانك والله
٧-واللى كتفه ميسندكش وانت مضايق، ولا تسال فيه و انت رايق
اصل الحكايه بالميت كدا وطلع ميتين ابونا
السبت أغسطس 08, 2020 3:50 pm
يردد كثير من المصريين في وقت الغضب والشجار عبارة "طلع ميتين أبونا "ولكن البعض لا يعرف أصل هذا المثل أوالعبارة الشهيرة في مصر ومن أين جاء؟
تعود قصة هذا المثل إلي السودان وقبل قيام الثورة المهدية، حيث كان العرف المتبع عند أغلب الأسر السودانية، أن يتم دفن كبير العيلة داخل المنزل فإذا أراد شخص بيع المنزل (عشان اتزنق في قرشين) فهو أمام خيار من اثنين:
إما أن يقوم باستخراج الميت، ودي عملية مكلفة وصعبة نفسياً ومادياً، وفي هذه الحالة يمكن عَرْض البيت بسعر مرتفع..
أو يعرض المنزل للبيع (بالميت) وفي هذه الحالة يبيعه بثمن بخس.
وبالرغم من اختفاء عادة دفن الموتى داخل المنازل، ظل مصطلح (بالميت) يعبر عن الحد الأدنى لسعر بضاعة معينة.
وبعد قيام الثورة المهدية قرر الخليفة عبد الله التعايشي إلغاء عادة دفن الموتى داخل المنازل، لمخالفتها تعاليم الدين الإسلامي، وقرر (يطلع ميتين) أم درمان ويدفنهم في مقابر خاصة بالمسلمين
ومراعاة منه لكبار شيوخ الصوفية، قام بتحويل بعض منازلهم لمقابر عشان مايصحش (يطلع ميتينهم)
وفضلت في أم درمان مثلا مقابر الشيخ حمد النيل وأحمد شرفي والبكري في منازلهم كما هي.
و تم تعميم التجربة و طلّع الخليفة ميتين الخرطوم وغيرها، ثم عمموا التجربة وطلع ميتين السودان كله.
وكانت عملية دفن الموتى داخل المنازل عرف متبع في كل السودان وتقاليد صعب تغييرها بالنسبة للعامة، فاستنكر السودانيون تغيير هذا التقليد وقالوا كيف يعني يطلعوا ميتينهم؟!!
و ظل المصطلح حتى الآن يُستخدم للتعبير عن سلوك غير مقبول.
(يعني الواحد يقول مثلا الجماعة دول طلعوا ميتينا أو طلعوا ميتين أبونا.. يعني أجبرونا نعمل حاجة مش عايزين نعملها!)
تعود قصة هذا المثل إلي السودان وقبل قيام الثورة المهدية، حيث كان العرف المتبع عند أغلب الأسر السودانية، أن يتم دفن كبير العيلة داخل المنزل فإذا أراد شخص بيع المنزل (عشان اتزنق في قرشين) فهو أمام خيار من اثنين:
إما أن يقوم باستخراج الميت، ودي عملية مكلفة وصعبة نفسياً ومادياً، وفي هذه الحالة يمكن عَرْض البيت بسعر مرتفع..
أو يعرض المنزل للبيع (بالميت) وفي هذه الحالة يبيعه بثمن بخس.
وبالرغم من اختفاء عادة دفن الموتى داخل المنازل، ظل مصطلح (بالميت) يعبر عن الحد الأدنى لسعر بضاعة معينة.
وبعد قيام الثورة المهدية قرر الخليفة عبد الله التعايشي إلغاء عادة دفن الموتى داخل المنازل، لمخالفتها تعاليم الدين الإسلامي، وقرر (يطلع ميتين) أم درمان ويدفنهم في مقابر خاصة بالمسلمين
ومراعاة منه لكبار شيوخ الصوفية، قام بتحويل بعض منازلهم لمقابر عشان مايصحش (يطلع ميتينهم)
وفضلت في أم درمان مثلا مقابر الشيخ حمد النيل وأحمد شرفي والبكري في منازلهم كما هي.
و تم تعميم التجربة و طلّع الخليفة ميتين الخرطوم وغيرها، ثم عمموا التجربة وطلع ميتين السودان كله.
وكانت عملية دفن الموتى داخل المنازل عرف متبع في كل السودان وتقاليد صعب تغييرها بالنسبة للعامة، فاستنكر السودانيون تغيير هذا التقليد وقالوا كيف يعني يطلعوا ميتينهم؟!!
و ظل المصطلح حتى الآن يُستخدم للتعبير عن سلوك غير مقبول.
(يعني الواحد يقول مثلا الجماعة دول طلعوا ميتينا أو طلعوا ميتين أبونا.. يعني أجبرونا نعمل حاجة مش عايزين نعملها!)
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى